اغرررب قصة حب بالرياض,,
> > اقروها للاخير نهايتها تبكي> >
> >
> > يقول بطل القصة
> >
> > رحت لمحل بيع الكتب المستعمله واللي يبيع سوداني
> >
> > رحت لها وشريت لي كتاب وكان عندي اختبار له في اليوم الثاني.. (هذي طريقتي في الاختبارات).. المهم فتحت الكتاب
> >
> > فتحت الصفحة البيضاء اللي بعد الغلاف لقيتها مكتوبة بقلم حبر ناشف، واضح إنه مكروف لين قال آمين، المهم ..
> >
> > الكتاب طلع لبنت قبل ما تبيعه (يا عمري توها زانت المذاكرة ) والغريب إنها كاتبة الكلام هذا:
> >
> > ( أنا أدري إنك أول ما تقرا الورقة ذي بتنهبل، بس خلّني أقول لك شي.. أنا صراحة مثلك في الكلية ومقهورة..
> >
> > ما كتبت هالكلام إلاّ من القهر.. وعندي إحساس إنك بتقدّر ظروفي كونك مثلي عايش نفس الأجواء الحين )!!
> >
> > وقامت تسب في دكتورة اسمها .... !! وبعد ما شبعت من سبّها.. قالت: (وعموماً فرصة سعيدة جداً إني تعرفت
> >
> > عليك، وأشكرك على قراءة كلماتي بس والله ما كتبت إلاّ من الطفش -عموماً- أنا فضولية شوي.. ممكن بعد ما
> >
> > تخلّص من الكتاب.. تكتب لي على الوجه الثاني ردّك لي.. ورجعه وأنا بقرا ردّك.. وإن شاء الله إني أبي أجي
> >
> > أشتريه في تاريخ كذا كذا )
> >
> > ناظرت في التاريخ.. لقيته بكره !!!!!؟
> >
> > ياساتر وش أسوّي؟ طيب أنا ما ذاكرت.. وش ذا الحظ؟ المهم إني خقيت (يعني رحت وطي)..
> >
> > وقررت إني أكتب لها الرد وبرجّعه.. بس قبل كل هذا رحت وصورت الفصول اللي داخله بالاختبار عشان اذاكر
> >
> > ضبطت لها رد محترم وقلت لها: ترى أبي أشتريه عقب أسبووع .. ورحت أرجعه ..
> >
> > وفعلا رجعته وشراه الزوووول مني بنص السعر
> >
> > اليوم الثاني بالليل رحت للمحل لقيته الكتاب مباع سألت الـزووول : الكتاب اللي شريته منك أمس وينه؟ قال: امبارح اجت
> >
> > .بنت وشالته !!
> >
> > .وانا اللي تنفتح كشرتي لين وصلت اذاني
> >
> > المهم أخذت أنا ويّاها الله لا يقردنا ثلاثة أشهر وحنّا شارين الكتاب بايعين الكتاب.. والمستفيد الـمحل حق الكتاب المستعمل..
> >
> > لا وبعد صار ما يحطّه في الدرج.. خلاص فهم علينا وصار يخليه عنده على الطاولة ويسلمه لي أو لها أول ما نجي ..
> >
> > مررررررت الأيام وجيت مرة قلت للـزوول وين الكتاب؟ قال: ما أدري امبارح
> >
> > جاء راجل أخذ الكتاب.. قلت: يا ابن الحلال قل غير هالكلام الكتاب قديم ومعفّن وأوراقه نصها كتابات.. قال: آآآآآي
> >
> > .عليك الله أخدوه الزول الكتاب الأصفر ..
> >
> > المهم طلعت وركبت السيارة.. ويوم وصلت الإشارة قلت : لحظة يا رجال، الـ..... الحين يقول الكتاب الأصفر.. يا خي هو
> >
> > أحمر أصلا مهوب أصفر ..
> >
> > المهم ديورت بسرعة ودخلت المحل بسررررعة.. تتوقعون وش شفت؟!!!
> >
> > لقيت الزول ابن الذين ماسك كتابي الأحمر وقاعد يكتب الرسالة اللي أنتظرها في
> >
> > .صفحة من الصفحاااات طلع اللئيم هو اللي انا اراسله من مده
> >
> > ومسحبني على وجهي عشان يستفيد
تحيتى
الدمع الحزين
> > اقروها للاخير نهايتها تبكي> >
> >
> > يقول بطل القصة
> >
> > رحت لمحل بيع الكتب المستعمله واللي يبيع سوداني
> >
> > رحت لها وشريت لي كتاب وكان عندي اختبار له في اليوم الثاني.. (هذي طريقتي في الاختبارات).. المهم فتحت الكتاب
> >
> > فتحت الصفحة البيضاء اللي بعد الغلاف لقيتها مكتوبة بقلم حبر ناشف، واضح إنه مكروف لين قال آمين، المهم ..
> >
> > الكتاب طلع لبنت قبل ما تبيعه (يا عمري توها زانت المذاكرة ) والغريب إنها كاتبة الكلام هذا:
> >
> > ( أنا أدري إنك أول ما تقرا الورقة ذي بتنهبل، بس خلّني أقول لك شي.. أنا صراحة مثلك في الكلية ومقهورة..
> >
> > ما كتبت هالكلام إلاّ من القهر.. وعندي إحساس إنك بتقدّر ظروفي كونك مثلي عايش نفس الأجواء الحين )!!
> >
> > وقامت تسب في دكتورة اسمها .... !! وبعد ما شبعت من سبّها.. قالت: (وعموماً فرصة سعيدة جداً إني تعرفت
> >
> > عليك، وأشكرك على قراءة كلماتي بس والله ما كتبت إلاّ من الطفش -عموماً- أنا فضولية شوي.. ممكن بعد ما
> >
> > تخلّص من الكتاب.. تكتب لي على الوجه الثاني ردّك لي.. ورجعه وأنا بقرا ردّك.. وإن شاء الله إني أبي أجي
> >
> > أشتريه في تاريخ كذا كذا )
> >
> > ناظرت في التاريخ.. لقيته بكره !!!!!؟
> >
> > ياساتر وش أسوّي؟ طيب أنا ما ذاكرت.. وش ذا الحظ؟ المهم إني خقيت (يعني رحت وطي)..
> >
> > وقررت إني أكتب لها الرد وبرجّعه.. بس قبل كل هذا رحت وصورت الفصول اللي داخله بالاختبار عشان اذاكر
> >
> > ضبطت لها رد محترم وقلت لها: ترى أبي أشتريه عقب أسبووع .. ورحت أرجعه ..
> >
> > وفعلا رجعته وشراه الزوووول مني بنص السعر
> >
> > اليوم الثاني بالليل رحت للمحل لقيته الكتاب مباع سألت الـزووول : الكتاب اللي شريته منك أمس وينه؟ قال: امبارح اجت
> >
> > .بنت وشالته !!
> >
> > .وانا اللي تنفتح كشرتي لين وصلت اذاني
> >
> > المهم أخذت أنا ويّاها الله لا يقردنا ثلاثة أشهر وحنّا شارين الكتاب بايعين الكتاب.. والمستفيد الـمحل حق الكتاب المستعمل..
> >
> > لا وبعد صار ما يحطّه في الدرج.. خلاص فهم علينا وصار يخليه عنده على الطاولة ويسلمه لي أو لها أول ما نجي ..
> >
> > مررررررت الأيام وجيت مرة قلت للـزوول وين الكتاب؟ قال: ما أدري امبارح
> >
> > جاء راجل أخذ الكتاب.. قلت: يا ابن الحلال قل غير هالكلام الكتاب قديم ومعفّن وأوراقه نصها كتابات.. قال: آآآآآي
> >
> > .عليك الله أخدوه الزول الكتاب الأصفر ..
> >
> > المهم طلعت وركبت السيارة.. ويوم وصلت الإشارة قلت : لحظة يا رجال، الـ..... الحين يقول الكتاب الأصفر.. يا خي هو
> >
> > أحمر أصلا مهوب أصفر ..
> >
> > المهم ديورت بسرعة ودخلت المحل بسررررعة.. تتوقعون وش شفت؟!!!
> >
> > لقيت الزول ابن الذين ماسك كتابي الأحمر وقاعد يكتب الرسالة اللي أنتظرها في
> >
> > .صفحة من الصفحاااات طلع اللئيم هو اللي انا اراسله من مده
> >
> > ومسحبني على وجهي عشان يستفيد
تحيتى
الدمع الحزين